نماذج المدربين

x

نموذج | المملكة العربية السعودية

الوطن هو الدفء الذي ينعم به كلّ مواطن، والعائلة الآمنة لكلّ من سكن فيه، والمكان الذي يجتمع فيه الناس من كافة الفئات ومختلف الأعمار ليعيشوا مع بعضهم في جو يملؤه التعاون والمودّة، فيأكلوا من ثمراته وينتفعون من خيراته، فالوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونترعرع على أرضه الخضراء وتحت سمائه الصافية، ونتنفّس من هوائه النقيّ، ونحتمي في أحضانه وطبيعته اليانعة المُفعمة بالحُسن والبهاء. وطننا، كم هو جميلٌ بليله ونهاره! بأنهاره وأشجاره وجباله وحدائقه وأماكنه الخلّابة! هذا الوطن الذي يتجمّل أيضًا بطيبة أهله وساكنيه، ويحلو به السهر في ليالي الصيف مع الأهل والأصدقاء، ويجمعهم حول الدفء في ليالي الشتاء، فيفتح ذراعيه لكلّ من كان قريبًا أو بعيدًا عائدًا إليه بعد اغتراب، إنّ حبّ هذا الوطن يسري في أعماقنا، ولا ينافسه حبّ أيّ شيء، فحبّه ليس حكراً على أحد؛ بل يكمن في قلب كلّ فرد يعيش على أرضه وينتمي إليه.الوطن هو الدفء الذي ينعم به كلّ مواطن، والعائلة الآمنة لكلّ من سكن فيه، والمكان الذي يجتمع فيه الناس من كافة الفئات ومختلف الأعمار ليعيشوا مع بعضهم في جو يملؤه التعاون والمودّة، فيأكلوا من ثمراته وينتفعون من خيراته، فالوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونترعرع على أرضه الخضراء وتحت سمائه الصافية، ونتنفّس من هوائه النقيّ، ونحتمي في أحضانه وطبيعته اليانعة المُفعمة بالحُسن والبهاء. وطننا، كم هو جميلٌ بليله ونهاره! بأنهاره وأشجاره وجباله وحدائقه وأماكنه الخلّابة! هذا الوطن الذي يتجمّل أيضًا بطيبة أهله وساكنيه، ويحلو به السهر في ليالي الصيف مع الأهل والأصدقاء، ويجمعهم حول الدفء في ليالي الشتاء، فيفتح ذراعيه لكلّ من كان قريبًا أو بعيدًا عائدًا إليه بعد اغتراب، إنّ حبّ هذا الوطن يسري في أعماقنا، ولا ينافسه حبّ أيّ شيء، فحبّه ليس حكراً على أحد؛ بل يكمن في قلب كلّ فرد يعيش على أرضه وينتمي إليه.

1:00